مقدمة روايتي الثانية "كوخ بآخر المدينة"




ليست السعادة بالثروة ولا بالخدم هكذا علمها جدها ، إيلين فتاة بسيطة لم تكمل تعليمها كما تمنت ولكنها رضيت بحالها ، لم تتوقع أن تكون بساطتها وعلمها سببا في الوقوف في طريق سعادتها ، فهي لم تتوقع أن تتزوج في يوم ما أحد أكبر رجال الأعمال في البلد آسر الحناوي الذي آسرها منذ رأته أول مرة ، آسر الذي نسى كرهه للنساء من أجلها دق قلبه من جديد لها ... فهل سيكون حبهما بهذه السهوله؟ دون أي عقبات ؟

0 التعليقات:

إرسال تعليق